البركان الثائر رعد الحالمي
حدث اليوم - مقال ◾ عبدالله اليزيدي
إنْ الكِرامَ و إنْ ضَاقتْ مَعِيشتُهمْ *** دَامَتْ فَضِيلتُهُم والأصْلُ غلَّابُ
لِلـهِ دَرُّ أُنـــاسٍ أيــنــمــا ذُكِــــرُوا *** تَطيبُ سيرتُهُمْ حتَّى وإنْ غابُوا
إنْ حَدَّثُوا أحداً فالصِّدقُ مَنطقُهُم *** أو عـامَلــوهُ فَلا يَشْقَى و يَرتابُ
شاعر شبل الجنوب تعرفت عنه عام ٢٠١٣ في شارع المعلا صغير السن كبير بشجاعته والقاه القيصده من منابر الثائرين هز الجماهير حرك المياه الراكده منذ طفولته يحب الجنوب انطلق في ثوره الحراك السلمي منة وهلته الاولئ ٢٠١٣ وكانت له مشاركات كثيره وحضور متكامل لمهرجنات الحراك الجنوبي اولها في ردفان وعدم وابين والمكلا وجميع مناطق الجنوب تعرض والده للحبس مرات كثير بسبب تشجيع ولده هوايه الشعر الذي كان شعره تهيج الشارع الجنوبي كذلك تعرض للمطاردات من قبل الجيش والعمالقه من قبل عناصر حزب الاصلاح والأمن القومي مشارك لجميع الفعاليات الى يومنا هذا اخر مشاركه له مع الجاليه الجنوبيه بتبوك وكرم من قبل الجاليه بقصيده للشهيد جواس.
ان الشاب رعد يعتبر واحد من أبرز شعراء الجنوب والده كان يشجعه على ذلك فنتمنا له التوفيق والنجاح والتقدم في الموهبه
للحديث بقيه...