الحرب الإعلامية من ورائها
حدث اليوم - مقال ◾ عبدالله اليزيدي
لاشك أن من يمتلك الإعلام سيمتلك بها التفريق بين ابنا الجنوب على المستوى الداخلي وعلى المستوى الخارجي مانشاد ان من يمتلك الاعلام هم من يمشون كلامهم ولو حتى كان مخطا وكذلك ابسط المواقع من يمتلك موقع هم من يفرق الا من رحم الله واهل الاعلام المخطأ هم من يدمر افكار البعض و بث الحقد والحسد والتميزق بين الناس و العنصريه
من يمتلك الإعلام
يقلب الحقيقه فإن كنت صاحب حق سيتمكن الإعلام أن تكون صاحب باطل ان اردوا لك الشر،
الدول العربية التي تملك الإعلام هم من يقنع اكبر الاعلامين واكبر الدول انهم على حق وان اعلامهم صحيح والواقع يختلف
لم نشاهد ونقرأ عن بلادهم إلا الأمن واستقرار لاوطانهم
الدول العربية التي لم تملك الإعلام دول مطهده وحتى أن لها حق
الدليل القاطع
الإعلام العربي و الإسلامي
لم يهتم بقضية الجنوب التي خرج من هذه الدول 20 مليونية واهتموا بالمليونية التي حشدها لهم الحوثي بباب اليمن لان مصلحتهم تتطلب مدح الحوثي مؤقتا
قنوات فضائية يملكها المخلوع وقنوات وصحف مغلقه كانت للجنوب مغلقه قناة عدن لايف وصحف كانت تهتم يقضيه الجنوب
ولاكن نبشر ان أهل الجنوب بأن مهما طال الزمن فإن قضية الجنوب ستكون هيا التي تتصدر قائمة القضايا لأن موقع الجنوب يرغم كل العلام بالعالم ان يبين كل الحقائق التي يريد طمسه إعلام محلية عربي إسلامي أجنبيه
وان طال الزمان
أليس الصبح بغريب
هذه رسالتي عام ٢٠١٤
للحديث بقيه