(قطر المثليين والارهابيين)
حدث اليوم - مقال ◾صالح الضالعي
قطر الفجوة والدويلة الرخوة التي كانت بالامس تدعي انها تحافظ على الدين والهوية الإسلامية وعبر ادواتها الارهابية الرخيصة والمستخدمة للمفخخات ووسائل القتل المختلفة للقضاء على امة الاسلام وكل البرية.
قطر التي عرفت بانها عبارة عن قطرة اسرة انقلابية، اسرة عاقة للوالدين منذ نشئتها الاولى.. بنت تركيبتها على صراخ مولود باحث عن كرسي الحكم وان تعلق الامر شنق اباه او نفيه من على ظهر المعمورة، لايهم هذا كون الاصل استباحة الخروج عن الحاكم.
قطر هى الدويلة التي تربى في كنفها الالاف من ذوي اللحى المكفرين لغيرهم والبائحين للاسرة الداشرة خروجها عن الملة والدين وكل شي بحسابه ويانفس موتي- ذات يوم ظهرت الشيخة والشائخة (موزة) وحبيب عمرها( حمد) وهى تلوح بيديها لمن حضر قاعة قرعة كاس العالم المشترى مقدما من قبلها وعبر اكبر سماسرة العالم، ليعلن عن فوز بلدية قطر بالقرعة ومن هنا طارت كالحمامة الى احضان الأمير ولبرهة من دقائق جنحت نحو الاكابر لتقبلهم بخدودهم كهدية مجانية كرما منها وطمعا.
حينما وقعت الواقعة وضجت السماء والارض بمنكرها انبرى علماء السؤ للادلاء بفتاويهم العفنة بان الشرع لايحرم الفعلة لاسيما وانه يعد لمما.
مازالت قطر تمارس العهر السياسي وفي اعلى مراتبه البغي والمكر والخبث ومن هنا فقد مالت الى فضائح مجلجلة ودون حياء او خجل لا من الله او حتى من الناس، ذلك بتبنيها المثليين ومساعدتهم في دخول اراضيها وممارسة الرذيلة وتحت حماية الحراسات المشددة.
بينما ابو الرعناء والشقراء والكعداء منهمكين في كيفية هدم المجلس الانتقالي الجنوبي وابادة شعب الجنوب وان تطلب الامر القضاء على كل طفل وشيخ وامراة.. ابو الدردا الاحمراني هو ايضا منهمكا في كيفية اسقاط العاصمة الجنوبية عدن وابو بردة الصنعاني مكلف بالقيام بتشديد حراساته على قوط لوط في العاصمة القطرية الدوحة.
هناك خفايا تحدث في القصر الاميري يالدوحة وعيني عينك تكون القبلات حاضرة بين القوم اللوطي التميمي وياارض اشهدي وياسماء امطري وانا لله وانا اليه راجعون والله المستعان.